يعد فيتامين د واحدًا من أهم الفيتامينات؛ لارتباطه بعدة أجزاء وعمليات مختلفة في الجسم، والصيام في شهر رمضان قد يؤثّر على مخزونه لذا من الضروري متابعته ومعرفة أعراضه وطرق تعويضه؛ لحماية الجسم، وأهميته تتعدّد كالآتي.[1]
- ينظّم فيتامين د عمليات امتصاص الفسفور والكالسيوم المهمان لتقوية العظام.
- يدعم وظيفة جهاز المناعة في الجسم.
- يدعم نمو وقوة العظام والأسنان.
- يحمي الجسم من عدة أمراض؛ نظرًا لدعمه جهاز المناعة.
- يدعم الصحة النفسية، ويقي من الإصابة بالاكتئاب.
- يساعد على تخفيف الوزن وتنظيم عملية التمثيل الغذائي في الجسم؛ لتقليله من الخلايا الدهنية.
- يقوي العضلات ويخفّف من التشنجات العضلية.
- يخفّف مستويات الكوليسترول في الدم، مما يساعد على تخفيف الوزن.
- يخفّف أعراض الصداع؛ لخصائصه المضادة للالتهابات.
أعراض نقص فيتامين د
تظهر عدّة أعراض جرّاء نقص فيتامين د، تؤثّر على الصحة خاصةً خلال فترة الصيام، وتؤثّر على الممارسات اليومية، ومن أبرزها ما يلي.
- الإصابة بآلام العظام أو الظهر.
- الشعور بالتعب والإرهاق خلال اليوم.
- الشعور بالكآبة.
- الإصابة بآلام العضلات.
- التأثير على كثافة العظام والتسبّب بهشاشة العظام.
- التعرّض لتساقط الشعر المفرط.
- بطء التئام الجروح
طرق تعويض نقص فيتامين د
يُعوّض نقص فيتامين د في الجسم، أو يُحافظ عليه خلال شهر رمضان، من خلال اتباع نظام غذائي مركّز على أطعمة غنية بفيتامين د تشمل ما يلي.
- البيض.
- الحليب كامل الدسم.
- اللبن.
- مكملات زيت السمك.
- الأجبان مثل الشيدر والبارميزان.
- حليب الصويا.
- الزبدة.
ينصح الأطباء أيضًا بالتعرّض إلى أشعة الشمس لمدة 15 دقيقة ثلاث مرات أسبوعيًا على الأقل؛ لأن الشمس من أفضل مصادر فيتامين د للجسم.
نتمنى لكم السلامة الدائمة، صيامًا مقبولًا وإفطارًا شهيًا.