الخطوات اليومية للعناية بالبشرة

خطوات العناية بالبشرة
محتوى المقالة

الروتين اليومي وأهميته للبشرة

تعد مصطلحات الروتين اليومي، والعناية بالبشرة، وصحة البشرة، وأهمية البشرة، مصطلحات شائعة في عالم الجمال والصحة أيها القرّاء الأعزاء، لذا أسعى أن أوفّر لكم الخطوات الأهم والأبسط؛ لتسهيل العناية بالبشرة والمداومة عليها.

طبيعة البشرة وِفقَ آراء الخبراء والأطباء، تتعلّق بطبيعة الأنسجة والحمض النووي في الجسم، لذا نجد بعض الأشخاص يتمتعون ببشرة صحية ومشرقة من دون أي رعاية، إلّا أنّ الكثير من الأشخاص يعانون من بعض المشاكل مثل حب الشباب، وبهتان البشرة، وظهور الخطوط الرفيعة والتجاعيد مبكرًا التي تتطلّب استخدام بعض المستحضرات لعلاجها أو الوقاية منها.

للتنويه: كلا الفئتين المذكورتين أعلاه، بحاجة للروتين اليومي للعناية بالبشرة؛ بسبب عوامل التلوث المحيطة والمؤثرة، والأطعمة المهرمنة والمهجّنة والمصنّعة في الوقت الحالي، وغيرها من العوامل.

أعلم أنّ هذه المشاكل تسبّب إحباطًا لدى الكثيرين؛ لذا تعد المستحضرات الطبية، ومراكز التجميل والعناية بالبشرة هي الأكثر رواجًا في عالمنا الحديث، إلّا أنّ هذه المستحضرات والمراكز تعد مُكمّل على العامل الأساسي ألا وهو الروتين اليومي للعناية بالبشرة، وبالفعل!، من منا لم يلجأ للعديد من الجلسات الطبية والتي لها فضل بصحة البشرة، إلّا أن النتيجة لا تكون كافية؛ وذلك يعود لعدم تطبيق العناية اليومية أو الاستمرار بها.

بالرغم من أنّ طبيعة الجسم والبشرة له دور كبير بصحة البشرة كما ذكرت سابقًا، إلّا أن الطب الحديث وخبرة الأطباء والمختصين في عالم البشرة أنتجت العديد من المنتجات المخصصة للعناية بكل نوع بشرة على حدا، وعلاج العديد من المشاكل سواءًا بالأدوية الموضعية أو التي تؤخذ عن طريق الفم، كما انقسمت هذه العناية لتشمل العناية الصباحية والعناية المسائية كالآتي.[1]

الخطوات اليومية للعناية بالبشرة صباحًا

نستيقظ جميعًا في الصباح استعدادًا للقيام بأنشطتنا اليومية، وليكن أعزائي القرّاء روتين العناية الصباحي جزء من مهامكم الصباحية، والتي بالرغم من أنها لا تستغرق وقت، إلّا أن فائدتها تعود على البشرة بشكل مضاعف، وبعد الالتزام لفترة من الزمن، ستلاحظون الفرق في حال لم يكن هناك أي مشاكل جانبية وداخلية للجسم، والروتين الصباحي كالآتي.[1]

غسول الوجه

يعد غسول الوجه هو الخطوة الأولى في الروتين الصباحي؛ لإزالة آثار الزيوت التي يُفرزها الوجه خلال النوم، ولإزالة الجلد الميت والملوثات والأوساخ والبكتيريا وبقايا المنتجات المستخدمة على الوجه عمومًا.

توضّح طبيبة الجلدية لوريتا سيرالدوا، أنّ غسول الوجه مهم صباحًا؛ لتحضير البشرة لامتصاص المكونات الفعّالة في المستحضرات التي ستوضع صباحًا، ويوصي الخبراء إنتقاء غسول وجه خالٍ من الكبريتات عمومًا؛ لتأثيره القاسي على الوجه، وانتقاء الغسول الذي يحتوي أنسب المكونات لنوع بشرتكم.

مثلًا، يُنصح أصحاب البشرة العادية أو الجافة إنتقاء غسول وجه يحتوي على الببتيدات، أما أصحاب البشرة الدهنية أو المعرضة لحب الشباب فيُنصح بانتقاء غسول يحتوي على نسبة مقشّر بسيطة من حمض الساليسيليك، الفعّال في إزالة الأوساخ والخلايا الميتة التي تسد المسام، مثل غسول ديرماسيوتيك فورمر15 الذي يتّسم بالآتي.

  • ينقي البشرة بعمق من كافة الرواسب والملوثات والخلايا الميتة.
  • قوامه مقشّر رغوي مُدعّم بأحماض الفواكه.
  • يوحّد ملمس البشرة ولونها.
  • يشد مسام البشرة دون إغلاقها.
  • يحفّز إنتاج كلًا من الكولاجين والأستين ويجدّد البشرة.

التونر

يعد التونر هو الخطوة الثانية في الروتين الصباحي، وهو يعمل على تعزيز نضارة البشرة، وموازنة درجة حموضة الجلد، وتحضيرها لامتصاص المواد الفعّالة في المستحضرات المستخدمة لاحقًا على البشرة، وأيضًا يتوجّب انتقاء النوع أو التركيبة المناسبة للبشرة، وبالرغم من ضرورته لجميع أنواع البشرة، إلّا أنّ البشرة الدهنية والمعرضة لحب الشباب هي الأكثر احتياجًا للتونر.

توضّح سيرالدوا أنّ البشرة الدهنية تتطلّب تونر يحتوي على حمض الجليكوليك، أو حمض الساليسيليك، كما توضّح الطبيبة مورغان راباخ، أنّ التونر يعزّز ترطيب البشرة خاصةً الأنواع المحتوية على الهيالورونيك؛ لتركيز الترطيب فيه.

السيروم

تتعدّد أنواع السيرومات حسب حاجة البشرة أيها القرّاء الأعزّاء، إذ أنه منها ما يعزز نضارة البشرة، ومنها ما يملأ الخطوط الرفيعة أو يقلّل ظهورها باكرًا، ويوضّح الخبراء ضرورة استخدامه خلال الروتين اليومي، إلّا أنّه بالإمكان استخدامه مرة واحدة ليلًا قبل النوم فقط، لكن أصحاب البشرة الباهتة يُفضّل استخدامهم له مرتين يوميًا صباحًا ومساءًا.

تشجّع الطبيبة سيرالدوا استخدام السيرومات بشدة؛ لاحتوائها على تركيز عالٍ من الفيتامينات والمواد الفعّالة المفيدة للبشرة، ولتصنيعه الذكي الذي يتغلغل إلى طبقات الجلد العميقة لتغذيتها.

تختلف سيرومات الروتين الصباحي عن الليلي، وتؤكّد الطبيبة راباخ، على ضرورة اختيار  السيرومات النهارية المحتوية على مضادات الأكسدة؛ لحماية البشرة من العوامل البيئية كالضوء، والأشعة فوق البنفسجية، والضغوطات والإرهاق والأكثر شيوعًا هو سيروم فيتامين سي، مثل لومينا سيروم، الذي يتّسم بالآتي.

  • امتصاصه عالٍ جدًا في الجلد.
  • يحفّز الكولاجين في البشرة، لذا فهو مكافح للشيخوخة.
  • يقلّل من فرط التصبّغ.
  • يحمي من أضرار أشعة الشمس.

قائمة بالتركيبات المهمة في السيرومات

  • سيرومات تحتوي على نياسيناميد؛ لتقليل الإحمرار.
  • سيرومات تحتوي على حمض الهيالورونيك؛ لتعزيز ترطيب البشرة.
  • سيرومات تحتوي على ألفا وبيتا هيدروكسي؛ لتحفيز الكولاجين، وتقليل تصبغ الجلد.
  • سيرومات تحتوي على الريتينول والشاي الأخضر؛ لتقليل جفاف البشرة.

نصيحة: يُطبّق السيروم بعد مستحضر سائل خفيف؛ لأن الطبقة السميكة تمنع تغلغل المكونات الفعّالة في السيروم داخل طبقات البشرة العميقة.

المرطب

يُعرَف عن المرطّبات بختلف أنواعها بأنّها صُنّعت لترطيب البشرة، وتعويضها عما تفقده من سوائل تسبب جفافها ومشاكل أخرى، وتتّسم بأنها ثقيلة القوام؛ لمكوناتها مثل الجلسرين، وحمض الهيالورونيك المرطب، والسيراميد الذي يغلق طبقات الجلد بطريقة تحفظ الرطوبة.

تشير الطبيبة سيرالدوا إلى إمكانية استخدام أنواع منفصلة من المرطبات؛ للروتين الصباحي والمسائي، إذ يُستخدم عادةً مرطب ذو قوام أخف صباحًا؛ كي تمتزج أكثر مع مستحضرات التجميل.

نصيحة: تنصح الطبيبة سيرالدوا إلى توحيد استخدام المستحضرات التي تتشارك بالتركيبة الفعّالة، مثلًا عند استخدام سيروم فيتامين سي، يُنصح باستخدام مرطب يحتوي أيضًا على تركيز عالٍ من الفيتامين سي؛ لتعزيز فوائده.

كريم محيط العين

يغفل العديد من الأشخاص عن أهمية منطقة محيط العين، والتي تُعد الأرق والأكثر تأثرًا في الوجه، مما يتوجّب العناية بها واستخدام مستحضرات خاصة بها، كما أن هذه المنطقة تحتاج إلى طريقة مخصصّة عند تطبيق الكريم عليها من خلال:

  • وضع القليل من الكريم على المنطقة، ومن ثم توزيعه بلطف من خلال إصبع اليد بشكل دائري؛ لتفادي شد الجلد الرقيق، ويوزّع الكريم كاملًا حول محيط العين، وليس فقط تحت العين.

نصيحة: للقرّاء من فئة السيدات الذين يضعون مستحضرات التجميل مثل خافي العيوب تحت العين، يُنصح استخدام كريم ذو وزن خفيف مثل الجل المرطّب؛ كي يتغلغل بسرعة تحت الجلد ويبقى ثابتًا من دون تلطيخ خافي العيوب.

توصي الطبيبة راباخ باستخدام الكريمات التي تحتوي على الببتيدات؛ لأنها تشد الجلد، وحمض الهيالورونيك المرطب، والسيراميد، والكافيين؛ للترطيب المعزّز، والحماية من العوامل الخارجية.

الخطوات اليومية للعناية بالبشرة مساءًا

تتشابه طرق العناية الليلية بالصباحية، إلّا أن تركيز العناية ليلًا يكون أكثر؛ لتعرّض البشرة إلى العديد من الملوثات خلال النهار، ولطبيعة خلايا البشرة التي تتجدّد ليلًا، لذا يتوجّب تعزيز هذا التجديد من خلال التركيز العالِ للمواد الفعّالة في المستحضرات، وبالرغم من تكرار استخدام معظم المستحضرات، إلّا أنه يوجد بعض الاختلافات التي ستتعرّفون عليها كالآتي.[1]

مزيل المكياج – الزيت المنظّف

يعد أكبر عامل لتدمير البشرة، هو النوم من دون إزالة المكياج سواءًا كنتنّ تعتنين بالبشرة أم لا، وهي الخطوة الأولى الضرورية في الروتين الليلي، لذا تشير الطبيبة سيرالدوا بضرورة انتقاء منظفات مكياج ذات تركيبات فعّالة على إزالة المسكارا المقاومة للماء، لكن خفيفة على البشرة بنفس الوقت مثل ماء ميسيلار، وفي حال كان المكياج ثقيل يُنصح باستخدام الزيت المنظّف؛ لفعاليته بالتنظيف.

غسول الوجه

يُستخدم نفس غسول الوجه ليلًا ونهارًا، بشرط أن تكون تركيبته لطيفة، وفعّال في تنظيف البشرة كما ذكرنا سابقًا.

التونر

يُستخدم أيضًا نفس نوع التونر ليلًا ونهارًا، بشرط أن يُناسب نوع البشرة، وبمكونات لطيفة مرطبة للبشرة.

السيروم

يعد استخدام السيروم ضروري ليلًا، لكن باختيار السيروم المناسب للفترة المسائية مثل السيرومات المحتوية على الببتيدات ومحفّزات النمو؛ لإصلاح البشرة خلال النوم.

المرطب

نختم روتين العناية دائمًا بالمرطّب، وفي حال استخدام كل نوع على حدا خلال الفترة الصباحية والمسائية، يُنصح بأن يكون الكريم المرطّب ليلًا ذو قوام ثقيل؛ ليكون غني بمواد الترطيب الفعّالة التي تُصلح البشرة ليلًا.

كريم محيط العين

يتوجّب استخدام كريم محيط العين يوميًا، وإن كنتم تتعاجزون عن استخدامه في النهار، يعد استخدامه في الليل أمرًا حتميًا؛ لتغذية المنطقة الرقيقة خلال النوم، وترطيبها.

مستحضرات للعناية المضاعفة

يشتهر عالم تجميل الجلد ومعالجته بتصنيع العديد من المستحضرات الفعّالة للعديد من المشاكل، وبالرغم من إبراز روتين العناية اليومي والمناسب لكافة الأشخاص، إلّا أنه يوجد بعض المستحضرات للراغبين بتكثيف العناية سواء للوقاية أو لمعالجة بعض المشاكل، ومن هذه المستحضرات ما يلي.[1]

الريتينول

يعد الريتينول منتج مشتق من فيتامين أ، ويدخل في العديد من المنتجات العالمية للبشرة لأنه:

  •  يعزّز إنتاج الكولاجين في البشرة.
  •  يزيد معدّل دوران الخلايا في البشرة وبالتالي تؤكد الطبيبة راباخ أنه يقلل ظهور الخطوط الدقيقة.
  • يقلّل حجم المسام الواسعة في البشرة.
  • يزيل الجلد الميت.
  • يحفّز إنتاج الإيلاستين.
  • يقلل إفراز الزيوت في البشرة.
  • يوحّد لون البشرة.
  • يخفّف ظهور البثور.

يعد الريتينول مادة قوية تُستخدم فقط ليلًا وينبغي استخدامه بحذر، خاصةً إذا كانت البشرة شديدة الحساسية، لأن من أعراضه الجانبية:

  • التقشّر الشديد.
  • جفاف البشرة.
  • ظهور آثار حروق.
  • زيادة الحساسية للشمس.

نصيحة: 

  • تنصح الطبيبة سيرالدوا المبتدئين استخدام الريتينول 3 مرات في الأسبوع خلال الثلاث أسابيع الأولى ثم زيادة الاستخدام بالتدريج؛ للوقاية من أعراضه الجانبية.
  • تنصح الطبيبة سيرالدوا بخلط سيروم الريتينول خلال الفترة الأولى من الاستخدام مع المرطب الخاص ليلًا؛ لتقليل احتمالية تهيّج البشرة.

معالجات التصبغ والوقاية من حب الشباب

تُتستخدم هذه المستحضرات في حال وجود فرط التصبغ، أو آثار للبثور والدمامل وحب الشباب، وحروق الشمس، أو في حال وجود بثور وحب شباب على البشرة؛ لتسريع علاج البشرة واختفائها، وغالبًا تُستخدم هذه المرحلة صباحًا وليلًا، وتوضع هذه المستحضرات بعد المرطب.

تعد المستحضرات المستخدمة لعلاج آثار التصبغات والحماية من ظهورها، هي المستحضرات المحتوية على البنزويل بيروكسايد، الذي يقتل البكتيريا المسببة لحب الشباب، وحمض الساليسيليك الذي يجفّف الغدد الدهنية، ويقشّر البشرة بلطف.

زيوت الوجه

تعد زيوت الوجه عامل مساعد لزيادة ترطيب البشرة، وبالإمكان استخدامها صباحًا وليلًا، وهي تتنوّع حسب ما يناسب كل نوع بشرة، وتُستخدم إما من خلال خلطها مع المرطب، أو تطبيقها مباشرةً على البشرة.

ملاحظة: يتوجّب عدم الإفراط باستخدام الزيوت، بل بين كل حين والآخر، واستخدام قطرتين إلى ثلاث قطرات فقط.

أهمية واقِ الشمس في روتين العناية اليومي

يعد استخدام واقِ للشمس أمرًا أساسيًا في روتين العناية اليومي أيها القرّاء الأعزّاء، واستخدامه مهم لجميع الفئات؛ لأنه يقي من أشعة الشمس الضارة مثل الأشعة فوق البنفسجية التي تتلف الجلد، وتسبب مشاكل عديدة للبشرة.

تتنوّع هذه الأشعة ما بين المتعلّقة بالشيخوخة المبكرة للجلد، والمرتبطة بحروق الشمس، إذ أنّ الطبقة الخارجية للبشرة تحتوي على صبغة الميلانين التي تحمي البشرة من أشعة الشمس، إلّا أنّ التعرّض المستمر لهذه الأشعة من دون حماية يؤثر على هذه الصبغة ويؤذي خلايا البشرة ومن أبرز هذه الأضرار.[2]

  • حروق الشمس الشديدة.
  • الضرر بالأوعية الدموية الرقيقة تحت الجلد.
  • الإصابة بشيخوخة الجلد المبكرة والمسببة للتجاعيد.
  • سرطان الجلد.

نلاحظ وجود رمز SPF على مختلف أنواع واقِ الشمس، ويتوزّع مستوى الحماية إلى 15، 30، 50، ويشير هذا العدد إلى المدة التي يحمي بها هذا الواقِ البشرة من أشعة الشمس، أي إذا استُخدم واق الشمس SPF 30، أي أنه يحمي البشرة 30 مرة أكثر من لو كانت من دون واقِ.

يتوجّب تجديد استخدام واقِ الشمس كل ساعتين؛ لحمايتكم من أضرار أشعة الشمس قدر المستطاع، كما يوصى بتطبيق واقِ الشمس حتى لو كانت غائمة خارجًا.

تذكروا أيها القرّاء الأعزّاء أنكم جميلون دائمًا، وأنّ الحفاظ على صحة البشرة جزء مهم من الحفاظ على الصحة العامة

دمتم بخير

المراجع

[1]https://www.glamour.com/story/best-daily-skin-care-routine-morning-night

[2]https://www.visitcompletecare.com/blog/the-importance-of-sunscreen/

شارك المقالة:

Facebook
Twitter
LinkedIn

مقالات قد تعجبك

فوائد بروتين الترمس

بروتين الترمس

نسعى دائمًا أيها القرّاء الأعزاء إلى مواكبة كل ما هو فعّال ومفيد في عالم العناية بالشعر، ونحرص أن تكون المنتجات مكوّنة من عناصر طبيعية وخالية

من أين يأتي حمض الجليكوليك

فوائد حمض الجليكوليك للبشرة

ما هو حمض الجليكوليك يعد حمض الجليكوليك إحدى أحماض ألفا هيدروكسي (AHA) وهي أحماض طبيعية توجد بالأطعمة والفواكه، وحمض الجليكوليك خاصةً يتواجد بكثرة في قصب

روتين العناية بالشعر للرجال

روتين العناية بالشعر للرجال

يهتم الرجل بصحة شعره ومظهره، إذ أن العديد منهم يلجؤون إلى أدوات تصفيف الشعر، ومتابعة أساليب الحلاقة الحديثة، وصبغ الشعر، والاهتمام بطرق إطالة الشعر، والتقنيات

التخلص من جفاف البشرة

5 أطعمة تزيد جفاف البشرة

ما هي أعراض البشرة الجافة جميعنا ندرك أعراض جفاف البشرة مثل تقشر الجلد والحكة والملمس الخشن والتعرّض للالتهابات بشكل مفرط، إلّا أنّ هذه الأعراض أحيانًا