تجنّب نقص الحديد في شهر رمضان

تجنّب نقص الحديد في شهر رمضان
محتوى المقالة

تأثير نقص الحديد في الجسم

يؤثّر الصيام في شهر رمضان على مستوى الحديد في الجسم في حال عدم اتباع نظام غذائي صحي غني بالحديد، وقد يُصاب بفقر الدم وبالتالي يتأثّر الجسم ويُصاب بعدّة أعراض مرهقة خلال فترة الصيام وأهمها.[1]

  • الصداع.
  • الضعف العام في الجسم.
  • التعب الشديد.
  • شحوب الجلد.
  • الدوخة.
  • ضيق التنفس.
  • تسارع ضربات القلب.
  • الشعور بالوخز في الساقين.

أسباب نقص الحديد في الجسم

ينشأ نقص الحديد في الجسم خلال شهر رمضان نتيجة عدّة أسباب، أبرزها ما يلي.

  • عدم تناول كمية كافية من الأطعمة الغنية بالحديد.
  • اتباع أنظمة تغذية صارمة لتخفيف الوزن مما يؤثّر على مخزون الحديد في الجسم.
  • عدم تناول مكملات الحديد الغذائية عند بداية نقص الحديد.
  • اتباع نظام الغذاء النباتي، وعدم تناول الأطعمة النباتية الغنية بالحديد.
  • تناول كميات كبيرة من الكافيين بعد الإفطار.

كيفية تجنّب نقص الحديد خلال الصيام

يوجد عدّة طرق يمكن اتباعها لتجنّب نقص الحديد في الجسم خلال شهر رمضان تشمل الآتي.

  • التركيز على تناول الأطعمة الغنية بعنصر الحديد وفيتامين سي الذي يمنع انخفاض الحديد في الجسم، مثل اللحوم الحمراء، والورقيات الخضراء الداكنة، والفواكه المجففة، والمكسرات، والفول، والبيض، والمأكولات البحرية مثل السردين والجمبري.
  • تناول جرعات من مكملات الحديد الغذائية بعد استشارة الطبيب؛ لتحديد الكمية المناسبة لنقص الحديد في الجسم، إلى جانب عناصر غنية بفيتامين سي مثل الحمضيات، والبروكلي، والأناناس، والفلفل الأحمر والأخضر، والقرنبيط.

نتمنى لكم السلامة الدائمة، صيامًا مقبولًا وإفطارًا شهيًا.

المراجع

[1]https://www.healthline.com/health/iron-deficiency-anemia#symptoms

شارك المقالة:

Facebook
Twitter
LinkedIn

مقالات قد تعجبك

ما فوائد النبق للنساء؟

ما هي فوائد زيت النبق؟

زيت نبق البحر يُستخرج زيت نبق البحر من زهور وأوراق وبذور نبات نبق البحر (Hippophae rhamnoides)، المتواجد في جميع أنحاء آسيا وأوروبا، ويحتوي زيت نبق

علاج تسمم الحمل

الوقاية من تسمم الحمل

تُصاب النساء بالعديد من الأعراض المختلفة مثل زيادة الوزن في الحمل وفي بعض الأحيان الإصابة بفقر الدم خلال الحمل إضافةً إلى العديد من الأعراض الأخرى

فوائد تقشير الجسم

تقشير الجسم

أعلم تمامًا ما تُفكرون به، ألا وهو: “ما الفرق؟”، أو أن “تقشير الجسم لا يختلف عن تقشير البشرة”، وغيرها من التساؤلات. لكن في الحقيقة أيها